من القصص الملهمة للجامعة والتي ترفع الهمم قصة صانعة القهوة، حيث كانت تعمل إحدى الامهات صانعة للقهوة في إحدى مدارس عمان في الأردن، ولها أربعة أطفال، ولكن علو الهمة والرغبة في تحقيق هدفها في تحسين مستواها التعليمي والاقتصادي دفعها إلى الالتحاق بالجامعة العربية المفتوحة لتدرس تخصص التربية الابتدائية، ساعد نظام الجامعة المرن هذه الأم التي نفخر بها أن تكمل تعليمها وتتخرج رغم ظروف عملها، بعد تخرجها تم تعيينها كمعلمة في نفس المدرسة التي كانت تعمل بها سابقا.